الندوات والمؤتمرات

الصالون السياسي

المحاضرات

حلقــات نقاشيـة

برنامج نحن والعالم

الحفل السنوي للمركز

إصـداراتنـا

نشـاطـاتنا


إصداراتنا



مناهج تدريس القضية الفلسطينية



مستقبل السلطة الفلسطينيّة

الخارطة السياسية للوطن العربي ما بعد الثورات العربية

الحوار الوطني الفلسطيني والمصالحة

التحـول التركـي تجاه المنطقة العربية

مطالب الثورات العربية والتدخل الأجنبي

المفاوضات الفلسطينية- الإسرائيلية

 

 

اتجاهات التنمية الاجتماعية والبشرية في الأردن

التحولات والثورات الشعبية في العالم العربي الدّلالات الواقعية والآفاق المستقبلية

تركيـــــا وإسرائيـــــل وحصار غزة

تـداعيـات هجـوم إسـرائيـل على أسطول الحرية

التسـويـة السيـاسيـة

 التحديات والآفاق

الوطــــن البديـــل آفاق التطبيق وسبل المواجهة

القرن الإفريقي وشرق إفريقيا الواقع والمستقبل

رسالة أوباما التصالحية والمطلوب عربيا

الفاتيكان والعرب، تحديات وآفاق في ضوء زيارة البابا للمنطقة

 

الصالون السياسي

اتجاهات الاستقرار في العالم العربي

وآفاق المستقبل

 

الخبر الصحفي

خلال صالون سياسي عقده "دراسات الشرق الأوسط"

مختصون يناقشون عوامل الاستقرار في العالم العربي وآفاقه المستقبلية

عقد مركز دراسات الشرق الأوسط في الأردن، مساء السبت، صالوناً سياسياً تناول المشاركون فيه عوامل الاستقرار في العالم العربي وآفاقه المستقبلية، وقدم فيه كل من نائب رئيس الوزراء الأسبق جواد العناني، والأكاديمي والوزير الأسبق أمين مشاقبة عرضا للواقع الذي يعيشه العالم العربي سياسيا واقتصاديا واجتماعيا، وأداره النائب الأسبق لرئيس هيئة الاركان المشتركة في الجيش العربي قاصد محمود.

وبين محمود أن الاستقرار السياسي في العالم العربي ليس كما يجب، وأنه يحتاج إلى استنباط حلول لتصحيح وضعه، ورأى أن الاعتلال في تحقيق الاستقرار ليس صدفة، فالكثير منه مخطط له، بالإضافة إلى الفعل العربي الذي يسهم في اعتلال الاستقرار سياسيا واقتصاديا واجتماعيا.

فيما أوضح نائب رئيس الوزراء الأسبق جواد العناني أن "الموضوع محيّر، والتحدي الأساسي في كيفية معالجة العوامل التي تحقق الاستقرار، وتناولها لتصبح أمرًا ممكنًا"، وأشار إلى أن النزاعات والحروب التي شهدها العالم العربي خلال الأعوام الأخيرة، والأوضاع الاقتصادية التي تعيشها بعض الدول العربية واستراتيجياتها في معالجة مشاكلها الاقتصادية، بالإضافة إلى الوضع الدولي المتأزم بين الأقطاب الأربعة (الولايات المتحدة، الصين، أوروبا، روسيا)، وتدخلات القوى الإقليمية التأثير في المنطقة، أسهمت في زعزعة الاستقرار العربي، ودعا الباحثين والمختصين إلى معالجة القضايا العربية بمفهوم يختلف عما كان في السابق، وعدم القياس على ما حصل في وقت سابق.

بدوره، قال الوزير الأسبق أمين مشاقبة إن "الحالة العربية تتسم بمؤشرات عدم الاستقرار السياسي؛ إذ ما زالت الأزمات تعصف بالمنطقة والإقليم، والسلوك السياسي للقوى العظمى وخصوصًا الولايات المتحدة لا يصب في إحداث حالة من الاستقرار، بل العكس، تدفع باستمرار الأزمات القائمة كما هي، بل تعمقها وتغذيها من أجل بقاء المنطقة مأزومة".

وذهب إلى أن أدوار القوى الإقليمية وأثر الصراع الروسي الأمريكي على الوضع الاقتصادي في المنطقة العربية، وفشل الربيع العربي وتحوّل الأنظمة العربية للتركيز على الأمن ومكافحة الإرهاب بدلا من تعميق الديمقراطية، يزيد من حدة عدم الاستقرار.

فيما عزا المشاركون ضعف حالة الاستقرار في العالم العربي إلى عوامل ذاتية تتعلق بالانقسامات الداخلية بين قوى المجتمع في كل دولة، والخلافات العربية البينية، بالإضافة إلى غياب الديمقراطية وتدخل الأجهزة الأمنية في الحياة السياسية، والظروف الاقتصادية والأزمات المعيشية الصعبة.

كما ذهبوا إلى أن التعامل الفوقي بدافع الهيمنة والسيطرة من قبل قوى عالمية، وحدوث تحوّلات في تعامل الإقليم مع بعض قضايا المنطقة، ووجود إسرائيل أسهم في منع حدوث الاستقرار المطلوب عربيا، ودعوا إلى بناء تقارب عربي في مجالات الطاقة والماء والغذاء ، وإعادة تشكيل العلاقات العربية البينية على أساس تبادل المصالح والمنافع.

وخلص المشاركون إلى أن تحقيق الاستقرار المنشود يعتمد على إشراك الشعوب في وضع القوانين التي تحتكم إليها عبر توسيع العملية الديمقراطية، والبدء بحوارات وطنية على المستوى القُطري، وتشجيع الحوارات العربية المشتركة وتبريد الخلافات البينية والعمل على التحوّل الاقتصادي من الريعية إلى الإنتاج لتحسين الأوضاع المعيشية، واستثمار الفرص والتحوّلات الدولية لإعادة التموضع العربي وتحسين القدرات التفاوضية.

 انتهى،،


الدورات التدريبية

مجلـة دراســات شـرق أوسطيــة

جائزة البحث العلمي

رؤيتنا للمتغيرات

وثـائـــق

دراســـات

الدراسات الإسرائيلية

أرشيف النشرة الإخبارية

التداعيات القانونية والسياسية لانتهاء ولاية الرئيس الفلسطيني

السياسات العربية في التعامل مع الصراع العربي الإسرائيلي حتى عام 2015م

إصداراتنا



تقدير موقف الثورات العربية



ادارة المرحلة الانتقالية ما بعد الثورات العربية




مشاريع التغيير في المنطقة العربية ومستقبلها


المصالحـة الفلسطينيـة 2011

ما بعد التوقيع

 

مستقبل وسيناريوهات الصراع العربي- الإسرائيلي

معركـــة غزة ... تحول استراتيجي في المواجهة مع إسرائيل

احتمالات اندلاع الحرب في منطقة الشرق الأوسط 2010/2011

دراسة في الفكر السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس

العلاقات التركية- الإسرائيلية وتأثيرها على المنطقة العربية

 


حق عودة اللاجئين الفلسطينيين بين النظرية والتطبيق

إسرائيل ومستقبلها حتى عام2015م
تداعيات حصار غزة وفتح معبر رفح

اتجاهات التحول في توازن القوى السياسية والاجتماعية في الديمقراطية الأردنية


نحو توافق فلسطيني لتحريم الاقتتال الداخلي

الأزمة المالية الدولية وانعكاساتها

 

 

 

 

 

 

 

Designed by Computer & Internet Department in MESC.Latest update   November 22, 2014 15:22:11