رؤيتنا للمتغيرات

نشـاطـاتنا

إصـداراتنـا

وثـائـــق

دراســـات

خدمات مجانية

الدورات التدريبية

الشؤون الإسرائيلية

أحدث إصدارات 2010

التسـويـة السيـاسيـة

 التحديات والآفاق

الوطــــن البديـــل آفاق التطبيق وسبل المواجهة

القرن الإفريقي وشرق إفريقيا

الواقع والمستقبل

رسالة أوباما التصالحية والمطلوب عربيا

الفاتيكان والعرب، تحديات وآفاق في ضوء زيارة البابا للمنطقة

التداعيات القانونية والسياسية لانتهاء ولاية الرئيس الفلسطيني

السياسات العربية في التعامل مع الصراع العربي الإسرائيلي حتى عام 2015م

الأزمة المالية الدولية وانعكاساتها

 

 

دراسة في انتخابات البلديات الفلسطينية
للحصول على الملف كاملا بصيغة وورد Word اضغط هنا

 ·   تناولت الدراسة 21 بلدية فقط من أصل 26 بلدية جرت فيها الانتخابات، بسبب صعوبة تحديد الاتجاهات في بقية البلديات، وبالتالي فإن كل الأرقام والنسب الواردة في الدراسة تشير إلى البلديات الـ21 فقط ما لم يذكر سوى ذلك.

·   كان التنافس الأساسي بين كل من فتح وحماس، وشكلت الدراسة جداولها على هذا الأساس.
·
   تم اعتماد مقاييس إحصائية مختلفة لقياس قوة النفوذ للقوى السياسية الفلسطينية (أنظر الجدول المرفق)     وشمل ذلك:

- عـدد المقاعد: حصلت حركة فتح على 47% من المقاعد، فيما حصلت حركة حماس على 33.6%.
-
عدد الأصوات: حصلت فتح على 40.2% من الأصوات، وحصلت حماس على 33.7%.
-
عدد البلديات: حصلت فتح على 38.1% من البلديات، وحصلت حماس على 47.6%.
-
  الأغلبية الحاسمة: حسمت فتح 8 بلديات بنسبة 38.1% من البلديات، وحسمت حماس 6 بلديات بنسبة 28.6%.

- الوزن النسبي للبلديات: حققت فتح 28.8 نقطة، وحماس 39.9 نقطة.

 المقياس           

حركة فتح

حركة حماس

المستقلون والتنظيمات الاخرى والعشائر

حسب عدد المقاعد

47 %

33.6 %

19.4 %

حسب عدد الاصوات

40.2 %

33.7 %

20.1 %

حسب عدد البلديات بالتفوق على الآخر

38.1 %

47.6 %

14.3 %

حسب عدد البلديات بحسم الاغلبية النسبية بدون تحالفات

38.1 %

28.6 %

33.3 %

حسب الوزن النسبي للبلديات التي فاز بها او حقق الاغلبية

28.8 %

39.9 %

12.1 %

     بلغت نسبة المشاركة في التصويت 81% وهي متوافقة مع النسب المعتادة في الانتخابات القطاعية الفلسطينية، والتي تتراوح عادة بين 80-90%.

الدلالات السياسية والإجتماعية
-
لم تسجل أي خروقات تصل إلى درجة التزوير أو التلاعب بالنتائج النهائية.
-
ثمة تحول مهم يخدم توجهات الشعب الفلسطيني في تبني وتطبيق الأسلوب الديمقراطي كمرجعية لاختيار القيادات.
-
تؤكد هذه الانتخابات على تجذر المشروعية الاجتماعية والسياسية لكل من حماس وفتح في الشارع الفلسطيني.
-
 أثبتت نتائج الانتخابات قصور استطلاع الرأي العام عن تقديم تقديرات دقيقة.
-
تعد هذه الانتخابات أول اختبار لتوجهات الشارع الفلسطيني إزاء القوى السياسة والعشائرية والمستقلين.
-
تعد الانتخابات المحلية مؤشراً علمياً أكثر دقة وقبولاً من انتخابات رئاسة السلطة بعد مقاطعة حماس والجهاد الإسلامي للثانية.
-
تسبب عدم إعلان أسماء القوائم السياسية والإجتماعية للمرشحين الفائزين في بلبلة إعلامية.
خلاصات وتوصيات

-
 أثبت المجتمع الفلسطيني أنه قادر على ممارسة ديمقراطية شفافة.
-
 كشفت الانتخابات البلدية عن توق الشعب الفلسطيني لممارسة حقه السياسي والاجتماعي في اختيار ممثليه.
-
أشارت النتائج إلى أنه يمكن استخدام نتائج الانتخابات القطاعية كمؤشرات عامة ذات دلالة على التوزع السياسي والاجتماعي.
-
 أثبت المجتمع الفلسطيني أنه لا يعاني من عقدة مشاركة المرأة السياسية، حيث حصلت على 17% من المقاعد.
-
كشفت نتائج الدراسة أن فرصة تحقيق الوحدة الوطنية متاحة أمام القوى المؤثرة الأساسية في المجتمع، وهي المدخل إلى تحقيق استقرار اجتماعي سياسي، يصلح كقاعدة للنضال ضد الاحتلال.

* للحصول على الملف كاملا بصيغة وورد Word اضغط هنا

عودة للصفحة

 

جائزة البحث العلمي

المؤسسة الأردنيـة

للبحوث والمعلومات

 

مجلـة دراســات

شـرق أوسطيــة

 

الندوات والمؤتمرات

حلقــات نقاشيـة

الحفل السنوي للمركز

من إصداراتنا

 

العلاقات التركية- الإسرائيلية وتأثيرها على المنطقة العربية

 


حق عودة اللاجئين الفلسطينيين بين النظرية والتطبيق

إسرائيل ومستقبلها حتى عام2015م
تداعيات حصار غزة وفتح معبر رفح

اتجاهات التحول في توازن القوى السياسية والاجتماعية في الديمقراطية الأردنية


نحو توافق فلسطيني لتحريم الاقتتال الداخلي

 

 

 

 

 

 

 

Designed by Computer & Internet Department in MESC.Latest update   July 08, 2010 12:14:08