رؤيتنا للمتغيرات

نشـاطـاتنا

إصـداراتنـا

وثـائـــق

دراســـات

خدمات مجانية

الدورات التدريبية

الدراسات الإسرائيلية


إإصداراتنا



مستقبل السلطة الفلسطينيّة



الخارطة السياسية للوطن العربي ما بعد الثورات العربية/b>



الحوار الوطني الفلسطيني والمصالحة

التحـول التركـي تجاه

المنطقة العربية

مطالب الثورات العربية والتدخل الأجنبي

المفاوضات الفلسطينية- الإسرائيلية

 

 

اتجاهات التنمية الاجتماعية والبشرية في الأردن

التحولات والثورات الشعبية في العالم العربي الدّلالات الواقعية والآفاق المستقبلية

تركيـــــا وإسرائيـــــل وحصار غزة

تـداعيـات هجـوم إسـرائيـل على أسطول الحرية

التسـويـة السيـاسيـة

 التحديات والآفاق

الوطــــن البديـــل آفاق التطبيق وسبل المواجهة

القرن الإفريقي وشرق إفريقيا

الواقع والمستقبل

رسالة أوباما التصالحية والمطلوب عربيا

الفاتيكان والعرب، تحديات وآفاق في ضوء زيارة البابا للمنطقة

التداعيات القانونية والسياسية لانتهاء ولاية الرئيس الفلسطيني

السياسات العربية في التعامل مع الصراع العربي الإسرائيلي حتى عام 2015م

 


شهرية 24

مستقبل السلطة الفلسطينيّة

قائمة التعريف المشاركين
(مرتبة هجائيا)

الاسم

الصفة

د. أحمد سعيد نوفل

أستاذ العلوم السياسية في جامعة اليرموك - الأردن  

أ. عاطف الجولاني

رئيس تحرير صحيفة السبيل اليومية الأردنية - الأردن

د. محمد لموسى

أستاذ القانون الدولي في جامعة العلوم العالمية الإسلامية- الأردن  

أ. هاني المصري

مديرالمركز الفلسطيني للإعلام والأبحاث والدراسات- بدائل- فلسطين

د. نظام بركات

أستاذ العلوم السياسية في جامعة اليرموك- الأردن  

الملخص بالعربية

مستقبل السلطة الفلسطينيّة

يتناول هذا الكتاب آفاق السلطة الفلسطينية ومستقبلها والخيارات المتاحة أمام الشعب الفلسطيني في التعامل معها، والبحث في إمكانية إعادة تعريف دورها شكلا ومضمونا في القضية الفلسطينية، وجهود إحياء منظمة التحرير الفلسطينية وإعادة بنائها.
ويبين الكتاب أن السلطة الفلسطينية الناشئة عن اتفاقيات أوسلو قد فشلت في التحول نحو الدولة وفقاً لما نصت عليه الاتفاقيات، وأن جهود السلام الحثيثة، منذ أوسلو وخارطة الطريق عام 2004 وغيرهما، لم تنجح في تأكيد وضع السلطة الفلسطينية على الأرض وأخذ دورها في بناء دولة فلسطينية مستقلة، وخاصة من جهة الجانب الإسرائيلي.
ويلاحظ الكتاب أن القضية الفلسطينية قد وصلت إلى مأزق كبير، ابتعدت فيه عن الثوابت الرئيسة، نتيجة التنازلات العديدة التي قدمتها السلطة الفلسطينية، حيث جاءت لإضعاف منظمة التحرير الفلسطينية والمشروع الوطني الفلسطيني معها، وكان من المفترض أن المنظمة هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني والمرجعية السياسية العليا له، ولكنها أصبحت ملحقا بالسلطة التي من المفترض أنها أداة من أدواتها، وجراء ذلك تقزمت المنظمة لدرجة سحب صلاحيات الدائرة السياسية منها، ونقل المسؤولية عن العمل الدبلوماسي والسفارات إلى الحكومة الفلسطينية بعد أن كانت من صلاحيات المنظمة.
كما أن السلطة عمدت إلى تحقيق أهدافها من خلال زاوية المفاوضات فقط، وأصبح الخيار السياسي للسلطة الفلسطينية يواجه مأزقا صعبا وطريقا مسدودا بعد فشل المفاوضات في التقدم نحو إقامة دولة فلسطينية مستقلة قابلة للحياة، كما أن المسار الأمني شكل طيلة السنوات الماضية الأولوية الأساسية للجانب الإسرائيلي في علاقاته مع السلطة الفلسطينية، إضافة إلى أن العلاقات الاقتصادية التي نظمها بروتوكول باريس لعام 1994 جعلت الاقتصاد الفلسطيني تابعا وملحقا بالاقتصاد الإسرائيلي، وأن الحكومة الإسرائيلية تستخدم جملة من الإجراءات الاقتصادية العقابية للضغط سياسيا على السلطة الفلسطينية، من بينها تشديد الإجراءات الأمنية على حركة البضائع والعمال الفلسطينيين، وعرقلة وصول الرسوم الجمركية التي تقوم بجمعها لصالح السلطة بموجب الاتفاقات المبرمة.
ويذكر الكتاب عددا من التغيرات السياسية والجغرافية والسكانية والإجرائية التي طرأت على الوضع الفلسطيني خلال مسيرة المفاوضات وبسبب الخلل البنيوي في عملية السلام، وأهم هذه التغيرات تآكل منظمة التحرير الفلسطينية ومؤسساتها وفصائلها، وحتى ميثاقها وبرنامجها، ووجود انفصال بين الضفة وغزة سياسيا بسبب الانقسام الفلسطيني- الفلسطيني وتعثر المصالحة، وتزايد أعداد المستوطنين الإسرائيليين، وعدد المستوطنات، ومصادرة الأراضي الفلسطينيين، إضافة إلى استمرار هدم بيوت الفلسطينيين في القدس بوتيرة متصاعدة، وإنشاء جدار الفصل العنصري، وتهويد وتغيير معالم المدينة المقدسة.
ويعرض لسيناريوهات وخيارات أمام السلطة الفلسطينية، وأهمها سيناريو استمرار الخلاف الفلسطيني الداخلي وعدم إمكانية الوصول إلى حل توافقي، وسيناريو قبول الثنائية في النظام الفلسطيني وتحقيق التوافق وقبول الشراكة والتعاون مع الطرف الآخر، واعتماد الحوار في المرحلة المقبلة للوصول إلى حلول وسط، وسيناريو حل السلطة وانتهائها من الوجود السياسي والعودة إلى ما قبل أوسلو، وسيناريو انتصار أحد الأطراف فتح أو حماس وسيطرته على النظام السياسي الفلسطيني، أي الانفراد بالسلطة الفلسطينية، أما السيناريو الخامس، وهو المأمول أو المطلوب بحسب الكتاب فهو حدوث تغييرات جذرية أو جوهرية في كل من تكوين السلطة وشكلها ومؤسساتها وقياداتها، أو في دور السلطة ووظيفتها.
كما يعرض الكتاب للتحديات المستقبلية أمام السلطة الفلسطينية وأهمها تحدي تحقيق السلام والتسوية السياسية واستمرارية المفاوضات وتزايد الضغوط على الأطرف الفلسطينية بقبول شروط الرباعية، وتحدي بناء الكيان الوطني من خلال قيام مؤسسات ديمقراطية لتمثيل الشعب الفلسطيني والتعبير عن إرادته وإعادة صياغة النظام الفلسطيني وتجديد قياداته، من جهة أخرى قدّم الكتاب مفهوما قانونيا لحل السلطة الفلسطينية حيث ينصرف إلى نزع الاختصاصات والصلاحيات المعترف بها للسلطة ولسائر مؤسساتها وهيئاتها بمقتضى اتفاقيات أوسلو، وتساءل الكتاب عن إمكانية قبول إسرائيل للقيام بدورها ومسؤولياتها تجاه الشعب الفلسطيني وحقوقه تحت الاحتلال.
ويشير الكتاب إلى أن دراسة إمكانية حل السلطة يهدف إلى التخلص من الاتفاقيات مع الاحتلال التي تلزم السلطة بواقع أمني ضد شعبها، حيث فشلت العملية السياسية في تحصيل حقوق الشعب الفلسطيني، وفرض الاحتلال عليه سياسة الأمر الواقع، وانعدمت إمكانية قيام دولة فلسطينية، وازداد الحصار الاقتصادي المفروض، واستمر العدوان على قطاع غزة، ولم تعد السلطة تمتلك سلطة حقيقية لإدارة الأمور أو السيطرة عليها، إلا أن ذلك الاحتمال بحل السلطة يثير جملة من الإشكاليات والتساؤلات القانونية التي يصعب تقديم إجابات قاطعة بشأنها، ومن أهمها تحديد الجهة التي ستسأل عن إدارة الأراضي بعد الحل، وما سينشأ عن الحل من صعوبات إنسانية ومعيشية وأمنية.

Abstract

Future of Palestinian Authority

The present book investigates the Palestinian Authority’s future scenarios, reconsideration of the form and content of its part in the Palestinian cause and the Palestinian people’s options to deal with it. On the other hand, the Palestinian Liberation Organization is under scrutiny in terms of revival and rebuilding.
The PA, which was brought into being by the Oslo peace agreements, has failed to turn to statehood as stipulated. The continuous peace efforts since Oslo, the Roadmap and other initiatives haven’t managed to consolidate its position to establish an independent state, especially from an Israeli perspective.
The Palestinian cause has gone into a great crisis by drifting away from fundamental constants. The numerous concessions made by the PA have weakened the PLO along with the national project. The organization, supposed to be the only legitimate representative and supreme reference of the Palestinian people, has rather become a tool for the PA. The powers of the political department along with other embassy and diplomatic missions have even been withdrawn from the PLO to the PA.
The PA has only chosen the path of negotiations, with its failure eventually leading to a hard crisis and a dead-end for an independent viable state. The security option also has, for all the recent years, been a major priority to the Israelis when dealing with the PA. In addition, the Paris Protocol of 1994 makes the Palestinian economy dependent on the Israelis, who can employ a number of punitive measures to exert political pressure on the PA. Some of these are tightening security procedures for the movement of goods and Palestinian labourers and holding custom tax the Israelis collect for the PA as agreed upon.
There is a number of political, geographic, demographic and procedural changes which have affected the Palestinians with the course of negotiations due to a structural imbalance in the peace process, such as:
- Decline of the PLO, with its institutions, factions, charter and programme
- Isolation between the West Bank and the Gaza strip, because of the Palestinian internal split and the failure of reconciliation
- Increase in the numbers of settlements and settlers
- Confiscation of Palestinian land
- growing demolishing of Palestinian houses in Jerusalem
- building the apartheid wall
- Judaization of Jerusalem’s landmarks.
Five scenarios are expected for the PA’s future. The first is the continuation of Palestinian disagreement. The second is the acceptance of duality in the political system, while approving partnership, cooperation and dialogue to reach compromises. The third is the PA’s dissolution to go back to the pre-Oslo political status. The fourth is the triumph of either of the two parties – Hamas and Fatah – who would solely assume power of the entire system. The fifth, which is desired by the author, is the occurrence of radical changes in the PA’s make-up, form, institutions and leadership, or in its basic functions.
The book also reviews the future challenges to the PA, such as the progress in peace negotiations, bearing in mind the increasing pressures on the Palestinians to accept the Quartet’s conditions. Another one is the building of a solid national entity by means of democratic institutions, which would represent the Palestinian people, renew its leadership and restructure its political system.
A legal solution is put forward to dissolve the PA by taking away the powers given to it and all its bodies by Oslo. However, the question remains whether Israel would recognize its own responsibility towards the Palestinian people under occupation.
This way out of the crisis aims to get rid of the agreements with the occupation binding the PA with tightened security against its people. The reality now is that the political process has failed to restore the Palestinian rights; the status quo is imposed by the occupation; a Palestinian state has become impossible; the blockade and aggression on Gaza continue; and the PA has no longer any control of the situation. Nevertheless, the dissolution raises a number of complicated statutory questions, like the party which would be in charge of land management as well as various humanitarian and security difficulties.

جائزة البحث العلمي

 

المؤسسة الأردنيـة

للبحوث والمعلومات

 

مجلـة دراســات

شـرق أوسطيــة

الندوات والمؤتمرات

حلقــات نقاشيـة

المحاضرات

الحفل السنوي للمركز

إصداراتنا



الإسلاميون وتحديات الحكم



تقدير موقف الثورات العربية



ادارة المرحلة الانتقالية ما بعد الثورات العربية




مشاريع التغيير في المنطقة العربية ومستقبلها


المصالحـة الفلسطينيـة 2011

ما بعد التوقيع

 

مستقبل وسيناريوهات الصراع العربي- الإسرائيلي

معركـــة غزة ... تحول استراتيجي في المواجهة مع إسرائيل

احتمالات اندلاع الحرب في منطقة الشرق الأوسط 2010/2011

دراسة في الفكر السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس

العلاقات التركية- الإسرائيلية وتأثيرها على المنطقة العربية

 


حق عودة اللاجئين الفلسطينيين بين النظرية والتطبيق

إسرائيل ومستقبلها حتى عام2015م
تداعيات حصار غزة وفتح معبر رفح

اتجاهات التحول في توازن القوى السياسية والاجتماعية في الديمقراطية الأردنية


نحو توافق فلسطيني لتحريم الاقتتال الداخلي

الأزمة المالية الدولية وانعكاساتها

 

 

 

 

 

 

 

Designed by Computer & Internet Department in MESC.Latest update   شباط 24, 2013 16:04:09