رؤيتنا للمتغيرات

نشـاطـاتنا

إصـداراتنـا

وثـائـــق

دراســـات

خدمات مجانية

الدورات التدريبية

الشؤون الإسرائيلية

أحدث الإصدارات

المفاوضات الفلسطينية- الإسرائيلية

 

 

اتجاهات التنمية الاجتماعية والبشرية في الأردن

التحولات والثورات الشعبية في العالم العربي الدّلالات الواقعية والآفاق المستقبلية

تركيـــــا وإسرائيـــــل وحصار غزة

تـداعيـات هجـوم إسـرائيـل على أسطول الحرية

التسـويـة السيـاسيـة

 التحديات والآفاق

الوطــــن البديـــل آفاق التطبيق وسبل المواجهة

القرن الإفريقي وشرق إفريقيا

الواقع والمستقبل

رسالة أوباما التصالحية والمطلوب عربيا

الفاتيكان والعرب، تحديات وآفاق في ضوء زيارة البابا للمنطقة

التداعيات القانونية والسياسية لانتهاء ولاية الرئيس الفلسطيني

السياسات العربية في التعامل مع الصراع العربي الإسرائيلي حتى عام 2015م

الأزمة المالية الدولية وانعكاساتها

 

دراسات وتقارير إسرائيلية

النتائج النهائية للانتخابات الإسرائيلية: 28 آذار 2006

عكست النتائج النهائية للانتخابات الإسرائيلية فشل استطلاعات الرأي في التقدير القريب للنتائج. وكانت المفاجأة الكبرى في هذه الانتخابات وصول قائمة تعنى بشؤون المتقاعدين إلى الكنيست مع 7 مقاعد (6%)، في حين أن جميع استطلاعات الرأي أكدت أنها لن تعبر نسبة الحسم 2%، وأنها على الأكثر ستحصل على 1.4% من الأصوات. كما فشلت استطلاعات الرأي في تقدير قريب لعدد مقاعد حزب "كديما"، الذي حصل على 29 مقعداً، بدلاً من أكثر من 35 مقعداً، من أصل 120 مقعداً. وهذه الفوارق في عدد المقاعد، رغم قلتها إلا أنها تنعكس بشكل قوي على موازين القوى.

كذلك هذه ليست المرّة الأولى التي تفشل فيها استطلاعات الرأي في تقييم قوة حركة "شاس" الدينية الأصولية، التي كانت تمنحها استطلاعات الرأي ما بين 9 إلى 10 مقاعد، في حين أنها حصلت على 12 مقعداً، أي أكثر بـ 33% من تقديرات الاستطلاعات، وهذا لأن طريقة عمل هذه القائمة ومثيلاتها في جميع القطاعات لا تصل إلى استطلاعات الرأي، فهي تعتمد على الصفقات الهادئة ومقاولي الأصوات.

ونستعرض تالياً نتائج الانتخابات، بحسب الأحزاب وتقييمها (هي) لنتيجتها.

حزب "كديما"- 29 مقعداً، 690095 صوتاً

على الأقل من حيث كديما فإنه بقي القوة الأولى، ولكن هناك خيبة أمل من النتيجة النهائية، كونها لم تصل إلى مستوى 35 مقعداً على الأقل، مما يجعل تشكيل الحكومة أسهل عليه، من الوضع الآخر، ولكن في المحصلة فإن النتيجة النهائية أعادت جميع أعضاء الكنيست الذين لملمهم حزب "كديما" من أحزاب مختلفة، وبالأساس من الليكود، إلى الكنيست، وفي اللحظة الأخيرة نجح في إدخال المرشح رقم 29، وهو المسؤول السابق عن شبيبة الليكود، وانضم متأخراً لكديما، وحصل على مكانة كان يعتقد أنها مضمونة 100%.

أعضاء كتلة "كديما" حسب تدريجهم في القائمة
رئيس القائمة والحزب، إيهود أولمرت، الذي سيتم تكليفه على الأغلب بتشكيل الحكومة القادمة.

شمعون بيريس (رئيس الحكومة الأسبق)، تسيبي ليفني (متوقع حفاظها على حقيبة الخارجية والقائمة بأعمال رئيس الحكومة)، مئير شيطريت، آفي ديختر (رئيس جهاز المخابرات العامة "الشاباك" السابق)، مارينا سولودكين، حاييم رامون، شاؤول موفاز، تساحي هنغبي، أبراهام هيرشزون، أوريئيل رايخمان (الذي أقام حركة شينوي المنهارة)، جدعون عيزرا، روني بار أون، داليا إيتسيك، زئيف بويم، يعقوب أدري، زئيف الياكين، مجلي وهبة، روحاما أبراهام، مناحيم بن شوشان، شلومو برنزيتس، إيلي أفلالو، دافيد طال، أفيغدور يتسحاقي، رونيت تيروش، عتانيئيل شنلر، ميخائيل نولمان، أميرة دوتان، يوئيل حسون.

حزب العمل- 19 مقعداً، 472146 صوتاً

كان لحزب "العمل" في الدورة المنتهية 21 مقعداً، بعد أن انضم إليه عمير بيرتس مع زميلة له من الكتلة السابقة "عام إيحاد". وطوال الحملة الانتخابية  كان يعتبر حصول الحزب على أقل من عدد المقاعد السابق، هزيمةً لرئيس الحزب عمير بيرتس، إلا أن "العمل" استوعب في الأيام الأخيرة، على ما يبدو، وضعيته الحقيقية، فقد كانت استطلاعات الرأي الأخيرة تتنبأ له، بغالبيتها، في حدود 18 مقعداً، ولهذا فقد شعرت قيادة الحزب وكوادره بنوع من الارتياح بهذه النتيجة، خاصة حين رأوا أن الحزب المنافس التقليدي لحزبهم، الليكود، ينهار بهذه الصورة. ولا تزال هناك قناعة في الحلبة السياسية أن "كديما" هو حزب عابر على الخارطة السياسية في إسرائيل، ويبقى العمل الحزب المنظم الأكبر.

أعضاء الكتلة حسب تدريجهم في القائمة

رئيس القائمة والحزب عمير بيرتس، رئيس سابق لاتحاد النقابات العامة، إسحق هيرتسوغ، أوفير باز- بينيس، أفيشاي برافرمان، يولي تمير، عامي أيالون، (رئيس جهاز المخابرات العامة الأسبق)، إيتان كابل، بنيامين بن إليعيزر، شيلي يحيموفيتش، ميخائيل ملكيئور (ممثل حزب ميماد، متدين سلامي)، متان فلنائي، كوليت أفيطال، أفرايم سنيه، داني ياتوم، ناديا حلو، شالوم سمحون، أوريت نوكيد، يورام مرتسيانو، غالب مجادلة.

حزب شاس- 12 مقعداً، 299130 صوتاً

بهدوء بالغ ومن دون ضجة حقق حزب "شاس" فوزاً يثبت وضعيته على الخارطة السياسية، أكثر من أي وقت مضى، خصوصاً في ظل غياب الكتلة العلمانية المتشددة ضد الإكراه الديني عن الخارطة السياسية، "شينوي". والنتائج النهائية التي حسنت من قوة "شاس" بمقعد إضافي، وكان قريباً من الحصول على مقعد آخر، ستعيد لهذه الحركة قوتها البرلمانية السابقة، بمعنى أن تكون أقوى المرشحين للدخول إلى كل ائتلاف حكومي قادم، وأن تفرض كل ما تريد، ولكن "شاس" ستواجه مشكلة واحدة، وهي أن سعيها للحصول على حقيبة الرفاه، التي تقربها أكثر من الشرائح الفقيرة، سيصطدم بسعي قائمة المتقاعدين التي لا تسعى لشيء إلا للحصول على هذه الحقيبة إلى جانب حقيبة الصحة.

أعضاء الكتلة حسب تدريجهم في القائمة

رئيس القائمة والحزب ايلي يشاي، إسحق كوهين، أمنون كوهين، مشولام نهاري، أريئيل إتياس، شلومو بنيزري، دافيد أزولاي، إسحق فاكنين، نسيم زئيف، يعقوب مرجي، حاييم أمساليم، أبراهام ميخائيلي.

حزب الليكود- 12 مقعداً، 282070 صوتاً

تلقى حزب الليكود ضربة قاصمة في هذه الانتخابات، والنتيجة النهائية كانت متوقعة له قبل عدة أسابيع، من يوم الانتخابات، ولكن آخر استطلاعات الرأي تنبأت له من 14 إلى 18 مقعداً، ومن الصعب التصور حتى الآن كيف سيكون بإمكان الليكود أن ينهض من جديد، خاصة في ظل قيادة بنيامين نتنياهو، الذي تتسع المطالبة باستقالته من قيادة الحزب.

لقد أبعدت هذه النتيجة وجوهاً تقليدية عن الكنيست الإسرائيلية، وأبرزها: عوزي لنداو الوزير السابق في حكومة أريئيل شارون، وزعيم كتلة المتمردين على شارون في كتلة الليكود خلال فترة إقرار ما يسمى بـ "خطة فك الارتباط".

أعضاء الكتلة حسب تدريجهم في القائمة

رئيس القائمة والحزب بنيامين نتنياهو، رئيس الحكومة الأسبق، سيلفان شالوم، موشيه كحلون، جلعاد أردان، جدعون ساعر، ميخائيل إيتان، رؤوفين ريفلين، داني نافيه، يوفال شتاينيتس، ليمور ليفنات، نتان شيرانسكي، يسرائيل كاتس.

يسرائيل بيتينو- 11 مقعداً، 281850 صوتاً

نجح هذا الحزب المتطرف، بقيادة العنصري أفيغدور ليبرمان، في مضاعفة قوته البرلمانية بثلاثة أضعاف تقريباً، من أربعة مقاعد إلى 11 مقعداً، حتى كاد عدد الأصوات التي حصل عليها 281850 صوتاً، يساوي عدد أصوات الليكود، 282070 صوتاً.

واستفاد هذا الحزب من غياب عدة قوائم كانت تسعى لتمثيل المهاجرين الجدد، وأبرزها "يسرائيل بعلياه" بزعامة نتان شيرانسكي، التي انصهرت في الليكود المتهاوي، إلى جانب منافسته على أصوات اليمين المتطرف.

أعضاء الكتلة حسب تدريجهم في القائمة

رئيس القائمة والحزب أفيغدور ليبرمان، يوري شتيرن، يسرائيل حسون (نائب رئيس جهاز الشاباك السابق)، يوسيف شاغال، استرينا تيرتمان، ساتس ميسجنيكوف، سوفا لاندفر، يتسحاق أهارونوفيتش، روبيرت إيلاتوف، أليكس ميلر، ليئا شيمطوف.

هئيحود هليئومي- المفدال- 9 مقاعد، 223838 صوتاً

هذا التحالف مبني شكلياً من أربعة أحزاب، ولكن اثنين منهم منشقان عن حزب المفدال، الذي أصبح شريكاً في هذه القائمة، مع حزب موليدت الذي أسسه سابقا الوزير الأسبق رحبعام زئيفي الذي تمت تصفيته على يد خليه فلسطينية قبل أربع سنوات ونصف السنة.

ومن حيث العدد فإن هذه القائمة حافظت على عدد مقاعدها في البرلمان السابق، ولكن على حساب حزب "المفدال"، الذي خسر مقعدين من تمثيله، واثنين من أنشط نوابه، ومن أنشط النواب في الكنيست وهما شاؤول يهلوم، وغيلا فنكلشتاين، أول نائبة تصل الى الكنيست من حزب المتدينين الصهاينة (ليسوا حريديم)، بمعنى أن تمثيل حزب "المفدال" هبط من أربعة مقاعد (بعد الانشقاق الأخير) إلى ثلاثة مقاعد، وفي الانتخابات الأخيرة حصل على ستة مقاعد، وحصل انشقاق في كتلته البرلمانية.

مصدر القوة الأساسي لهذا الحزب في مستوطنات الضفة الغربية، فهو القوة الأولى هناك، الى جانب المصوتين التقليديين لحزب "المفدال" في داخل إسرائيل.

أعضاء الكتلة حسب تدريجهم في القائمة

رئيس القائمة بيني إيلون، رئيس حزب موليدت، زبولون أورليف، رئيس حزب المفدال، تسفي هندل، إيفي إيتام، نيسان سلوميانسكي، إسحق ليفي، لإيلي غباي، أرييه الداد، أوري أريئيل.

المتقاعدون- 7 مقاعد، 185790 صوتاً

هذه القائمة، التي لا تزال ليست حزباً واضحاً، هي مفاجأة الانتخابات، إذ لم تكن استطلاعات الرأي تتوقع حصولها على 1.5%  وبالتالي سقوطها أدنى نسبة الحسم، إلا أنها حصلت على 6% من الأصوات، و7 مقاعد، ووجهتها السياسية ليست واضحة، ولكنها على ما يبدو ستسير وفق برنامج "كديما". وهي ترفع راية قضايا المتقاعدين، ورفع مخصصات التقاعد وإعادة الكثير من التسهيلات التي كان القانون الإسرائيلي يمنحها لهم.

لم تكن لديهم أي قوة، ولهذا استعانوا بمئات وحتى آلاف الشباب، وخاصة من الطلبة الجامعيين، وذكرت تقارير صحفية ميدانية أن هذه القائمة حصلت على كمية كبيرة من المصوتين الشباب، من منطلق التعاطف والتضامن مع القضية التي يرفعها المتقاعدون.

أعضاء الكتلة حسب تدريجهم في القائمة

رئيس القائمة رفائيل إيتان (مسؤول سابق في الموساد ومشغل الجاسوس الأميركي جونثان بولارد، واسمه الثنائي مطابق للوزير المتطرف السابق رفائيل إيتان)، يعقوب بن يزري، إسحق زيف، إسحق غلنطي، إلحنان غلازر، سارة مروم شيلو.

يهدوت هتوراة- 6 مقاعد، 146958 صوتاً

هذه القائمة خارج استطلاعات الرأي، أو الحسابات، 99% من جمهورها هو من المتدينين الأصوليين (الحريديم) الغربيين الأشكناز، وازدياد قوتهم مرتبط بالتكاثر الطبيعي لهذه المجموعة من المواطنين، ونسبة التصويت بين جمهورهم تصل إلى أكثر من 95% بأمر من كبار حاخاماتهم.

وتضم القائمة حزبين يمثلان طوائف مختلفة بين الأشكناز، "أغودات يسرائيل" و"ديغل هتوراة".

أعضاء الكتلة حسب تدريجهم في القائمة

رئيس القائمة يعقوب ليتسمان، من أغودات يسرائيل، أبراهام رابيتس، مئير بوروش، موشيه غفني، شموئيل هلبرت، يعقوب كوهين.

ميرتس- 5 مقاعد، 118356 صوتا

أثبتت هذه الحركة اليسارية الصهيونية، في هذه الانتخابات، اضمحلال قوتها في الشارع الإسرائيلي، فبعد أن كانت تسيطر على 10 الى 12 مقعداً، هبطت في الانتخابات الماضية إلى ستة مقاعد بفضل تحالف صغير مع منشق عن حزب المهاجرين الجدد، وصارعت هذه الحركة في هذه الانتخابات حتى الدقائق الأخيرة للحصول على خمسة مقاعد.

أعضاء الكتلة حسب تدريجهم في القائمة

رئيس القائمة والحزب يوسي بيلين، حاييم أورون، ران كوهين، زهافا غالئون، أفشالوم فيلان.

القائمة العربية الموحدة (ثلاثة أحزاب)- 4 مقاعد، 94910 صوتاً

تتألف هذه القائمة من الجناح الجنوبي للحركة الإسلامية، الذي انخرط في العملية الانتخابية منذ العام 1996، وقاد هذا إلى انشقاق الحركة، ويشكل العمود الفقري للقائمة، وتحالف في هذه الانتخابات مع الحركة العربية للتغيير، برئاسة النائب أحمد طيبي، والحزب العربي الديمقراطي ممثلاً بطلب الصانع.

أعضاء الكتلة حسب تدريجهم في القائمة

رئيس القائمة، رئيس الجناح الجنوبي للحركة الإسلامية، إبراهيم صرصور، أحمد طيبي، رئيس الحركة العربية للتغيير، طلب الصانع، عن الحزب العربي الديمقراطي، عباس زكور، عن الحركة الإسلامية.

الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة- 3 مقاعد، 85980 صوتاً

تتشكل الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة من الحزب الشيوعي وأطر سياسية واجتماعية، وأقامها الحزب الشيوعي في العام 1977، لتتمثل في الكنيست استمرارا لكتلة الحزب، التي تمثلت في الكنيست منذ العام 1948، وهي القوة السياسية الأقدم في الشارع الفلسطيني في إسرائيل.

خاضت هذه الانتخابات لوحدها، وارتبطت باتفاقية فائض أصوات مع حزب التجمع الوطني الديمقراطي.

أعضاء الكتلة حسب تدريجهم في القائمة

رئيس القائمة ورئيس الجبهة، محمد بركة، حنا سويد، دوف حنين.

التجمع الوطني الديمقراطي- 3 مقاعد، 72090 صوتا

تشكل التجمع الوطني الديمقراطي في العام 1996 من ثلاث قوى سياسية، هي حركة ميثاق المساواة، التي أسسها الدكتور عزمي بشارة، وشق كبير من حركة أبناء البلاد، وقسم من الحركة التقدمية، التي غابت عن الخارطة السياسية في العام 1992.

وتمثل التجمع في الكنيست لأول مرة في العام 1996 من خلال تحالف مع قائمة الجبهة، وفي العام 1999 تحالف مع الحركة العربية للتغيير، وفي آخر انتخابات وما قبلها خاض الانتخابات لوحده، وارتبط بفائض أصوات مع الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة.

أعضاء الكتلة حسب تدريجهم في القائمة

رئيس القائمة والحزب عزمي بشارة، جمال زحالقة، واصل طه.

19 قائمة لم تعبر نسبة الحسم حرقت 185383 صوتاً

خاضت الانتخابات 31 قائمة، ودخلت 12 منها إلى الكنيست، لكن هناك قائمة كان بإمكانها أن تدخل الكنيست لو ان نسبة الحسم بقيت 1.5%  وليس 2%، وهي قائمة الخضر (البيئة) التي حصلت على1.5% من الأصوات. وهناك قائمة "الورقة الخضراء" التي تدعو إلى تشريع ما يسمى بـ "المخدارت الخفيفة"، مثل الماريحوانا، حصلت على 1.33% من الأصوات.

وهاتان القائمتان غالبية مصوتيهما محسوبون على اليسار، حسب ما تشير إليه استطلاعات الرأي. يضاف إليهم مصوتو حركة "تفنيت" بزعامة عوزي ديان التي لم يكن بإمكانها سوى الحصول على أقل من 19 ألف صوت، 0.6%،  ومصوتو ثلاث قوائم دعمت مطالب الفقراء، وحصلت مجتمعة على حوالي خمسة آلاف صوت، وكل هذه القوائم مجتمعة أضعفت جناح اليسار الصهيوني بأربعة مقاعد، مقابل أقل من 1.2 مقعد من قوى اليمين المتطرف.

أعلى الصفحة    عودة إلى الصفحة الرئيسة

 

جائزة البحث العلمي

 

المؤسسة الأردنيـة

للبحوث والمعلومات

 

مجلـة دراســات

شـرق أوسطيــة

 

الندوات والمؤتمرات

حلقــات نقاشيـة

المحاضرات

الحفل السنوي للمركز

من إصداراتنا

 

مستقبل وسيناريوهات الصراع العربي- الإسرائيلي

معركـــة غزة ... تحول استراتيجي في المواجهة مع إسرائيل

احتمالات اندلاع الحرب في منطقة الشرق الأوسط 2010/2011

دراسة في الفكر السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس

العلاقات التركية- الإسرائيلية وتأثيرها على المنطقة العربية

 


حق عودة اللاجئين الفلسطينيين بين النظرية والتطبيق

إسرائيل ومستقبلها حتى عام2015م
تداعيات حصار غزة وفتح معبر رفح

اتجاهات التحول في توازن القوى السياسية والاجتماعية في الديمقراطية الأردنيةة


نحو توافق فلسطيني لتحريم الاقتتال الداخلي

 

 

 

 

 

 

 

Designed by Computer & Internet Department in MESC.Latest update   August 27, 2011 10:40:35