رؤيتنا للمتغيرات

نشـاطـاتنا


إصـداراتنـا

وثـائـــق

دراســـات

خدمات مجانية

الدورات التدريبية

الدراسات الإسرائيلية

 

 

إطلاق مبادرة تطوير علاقات العرب الدولية 2017

المؤتمر الصحفي/نص البيان الصحفي

بسم الله الرحمن الرحيم

أسعد الله أوقاتكم في هذا اليوم الكريم الحادي والعشرين من شهر آذار/ مارس لعام 2017، وهو يوم الكرامة العربية الذي كان به الأمل والفعل والصمود أمام مشروع ما زال يسعى لتفتيت الأمة العربية والسيطرة على مقدراتها ومنعها من أي تطور وتنمية وريادة.

باسم مركز دراسات الشرق الأوسط، والموجودون الدكتور قاصد محمود، عضو فريق الأزمات العربي في المركز، والأستاذ أحمد العابودي رئيس مجلس التخطيط في المركز، وأنا بيان العمري المدير التنفيذي للمركز، نرحب بالسادة الحضور من الوسط الإعلامي مقدرين وجودكم معنا وجهودكم الرائدة لتغطية هذا المؤتمر الذي يطلق مبادرة تطوير علاقات العرب الدولية.

نلتقي اليوم لإطلاق هذه المبادرة التي أتت بوحي من ندوة علمية متخصصة عقدها المركز في الأردن في شهر تشرين ثاني/ نوفمبر  2016، وحملت عنوان "العلاقات العربية-الدولية: الواقع والآفاق"، وعملت على إعداد المبادرة لجان صياغة ومناقشة واستشارة ضمّت عدداً من المختصين والخبراء ورجال السياسة والعمل العام الأردنيين والعرب.

تُطرَح المبادرة من باب إدراكنا للواجب المنوط بكل المؤسسات العربية الفكرية والسياسية من مراكز حكم وقوى سياسية ومجتمعية ومراكز بحثية وفكرية تجاه أوطاننا وأمتنا العربية،  وفي ظل تراجع مكانة العرب دولياً، وتراجع قدرتنا على التأثير في المجتمع الدولي ومؤسساته، فإننا نرى أن الظرف يتطلب تقديم تصوّر خلال هذه المرحلة لتطوير العلاقات العربية الخارجية، وتفعيلها لتكون رافعة لنهضة الأمة العربية ووحدتها وخدمة مصالحها العليا، وليكون للعرب دور دولي فاعل ومؤثر، مستندين إلى قراءة موضوعية تحليلية للواقع العربي وعلاقاته الدولية، آملين أن يكون للمبادرة دور كبير فيما قدّمته من أفكار وآليات عملية في سياق خدمة مصالح الأمة العربية العليا، ودعم القمة العربية التي ستنعقد في عمان بعد أيام قليلة.

كما ذكرنا سالفاً، ساهم في إعداد هذه المبادرة وصياغتها النهائية واعتمادها والتوقيع عليها حتى الآن عدد من السادة رجال السياسة والفكر والبحث زاد على 30 شخصية عربية وأردنية، وقد قمنا بإيصالها لأصحاب القرار العربي بدءاً من جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين حفظه الله، ودولة رئيس مجلس الوزراء الأردني ووزير الخارجية الأردنية، وإلى جميع الزعماء والملوك العرب عبر سفارات بلادهم في المملكة، إضافة إلى جميع أعضاء السلك الدبلوماسي العربي في الأمم المتحدة في جنيف.

نطلق هذه المبادرة التي تناولت تشخيصاً مباشراً للواقع العربي، وملامــح المبادرة وغاياتها، ومسارات العمل الأساسية، والآليات المقترحة، نطلقها وكلنا أمل بواقع عربي يتجاوز أزماته السياسية والاقتصادية والأمنية والمجتمعية في عدد من دولنا الشقيقة ليستقر ويتقدم في سبيل النهوض العربي وأخذ المكانة اللائقة في هذا الإقليم وهذا العالم.

فأهلا وسهلاً بكم جميعاً، وهذا نص المبادرة.

نص مبادرة تطوير علاقات العرب الدولية*

الواقع العربي بين يدي المبادرة

نظراً لما تواجهه العلاقات العربية الدولية من إشكالات تراكمية طوال العقود الثلاثة الماضية، وفي ظل الصراع الداخلي الوطني والعربي، وتزايد التدخل الدولي والإقليمي في الشئون العربية الداخلية، وتنامي الهويات الفرعية على حساب الهوية القومية الجامعة، ما أدى إلى تراجع مكانة العرب دولياً، وقدرتهم على التأثير في المجتمع الدولي ومؤسساته، فقد حان الوقت للمبادرة بوضع تصور وخريطة طريق للأعوام الأربعة القادمة 2017-2020 لتطوير وتفعيل العلاقات العربية الخارجية لتكون رافعة مهمة لنهضة الأمة ووحدتها وخدمة مصالحها العليا، وليكون للعرب دور دولي فاعل ومؤثر، مستندين إلى قراءة موضوعية تحليلية للواقع العربي وعلاقاته الدولية، والذي من أهم ملامحه:

  • استمرار إشكالية الرؤية الموحدة للعرب إزاء مصالحهم وقضاياهم ودورهم الإقليمي والدولي ما أدى في كثير من الأحيان إلى غياب التنسيق والمواقف المشتركة، وقلل من تأثير تحركاتهم الجماعية على المستوى الدولي، فأخضع قضاياهم، وعلى رأسها قضية فلسطين، لموازين القوى الدولية، وللتوجهات الإسرائيلية وتأثيراتها في المجتمع الدولي.

  • اختلال العلاقة بين الحكومات والأحزاب والقوى السياسية والمجتمعية العربية في ظل غياب برامج الشراكة الحقيقية في صناعة واتخاذ القرار وفق آليات تتناسب مع كل نظام حكم قائم، ما نتج عنه غياب "الجماعة الوطنية" وحال دون استجماع القوة الكاملة لكل دولة، وأضعف فرص عمل النظام العربي كـ"جماعة قومية" متكاملة وفاعلة على المستوى الدولي.

  • تعرّض البنية الاقتصادية العربية على مدى العقدين الماضيين لهزات عديدة تسببت بهشاشتها واعتمادها على النظام الاقتصادي العالمي وإشكالاته.

  • تعرض المجتمعات العربية ومؤسساتها التعليمية لضغوط خارجية تهدد هويتها العربية الإسلامية ونسيجها الاجتماعي وخصوصيتها الثقافية والحضارية.

  • غياب الدور العربي الفاعل في المنطقة، مما شجع أطرافاً إقليمية لزيادة نفوذها وتدخلها في العالم العربي على حساب الأمن الوطني والقومي العربي لعدد من الدول وبشكل مباشر، بما في ذلك تنامي مجموعات متطرفة وإرهابية تسببت باندلاع حروب أهلية في أربع دول عربية رئيسية.

الملامح والغايات والمسارات والآليات

في ضوء التشخيص السابق لواقع العلاقات العربية-الدولية، والذي يُظهر إشكالية الاختلال لصالح أطراف إقليمية ودولية، فإننا نقترح هذه المبادرة كخريطة طريق لتطوير هذا الواقع خلال الأعوام الأربعة القادمة 2017-2020 بهدف إحداث نقلة نوعية في أسس العلاقات العربية-الدولية وآلياتها لخدمة المصالح العليا للأمة العربية جميعاً، ولكل دولة فيها على حدة.

أولاً: الملامــح والغايات

1.    القيام بمصالحات وطنية وقومية تنهي حالة الاحتراب والاستنزاف، وتعيد تحقيق الوحدة الوطنية والتضامن العربي الرسمي والشعبي العام.

2.    بناء رؤية موحدة لتحقيق التعاون والتنمية والتكامل العربي على مختلف المستويات الاقتصادية والسياسية والعلمية لبناء القوة العربية المنافسة دولياً.

3.    بلورة التصورات اللازمة لطبيعة العلاقات العربية الخارجية بما يحقق الأهداف العربية المشتركة، وبشكل وأداء متكامليْن.

4.    التوصل إلى رؤية مشتركة إزاء مختلف القضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية على الصعيدين الإقليمي والدولي.

ثانياً: مسارات العمل الأساسية

1.    تطوير جامعة الدول العربية وصولاً إلى صيغة فاعلة ومتقدمة بما يُعزز العمل العربي المشترك في كافة المجالات.

2. تعزيز منظومة العلاقات العربية-الدولية في المجتمع الدولي.

3. توحيد الموقف العربي من خلال العلاقات العربية-الدولية إزاء كافة القضايا المطروحة سواء كانت عربية أو غيرها بما يخدم المصالح العربية العليا وقضايا الأمة الكبرى.

4. إشراك القوى العربية، وخاصة مؤسسات المجتمع المدني الوطنية المستقلة، في بلورة ملامح وأسس وسياسات حكومات الدول العربية، لتحقيق مزيد من الشراكة الوطنية وتحمل المسئولية الجماعية وصولاً إلى بناء "الجماعة الوطنية" المتماسكة في كل قطر و"الجماعة القومية" العربية.

ثالثاً: الآليات المقترحة

انطلاقاً من الترابط العضوي بين الواقع الداخلي للدول وعلاقاتها الخارجية، فإن الآليات المقترحة تركز على ثلاثة أُطر ومسارات تعمل بشكل متكامل، وهي: الإطار الوطني، والإطار العربي-العربي، والاطار الدولي، ويشمل ذلك ما يلي:

1.        تشكيل لجنة عربية** أو أكثر للقيام بتحقيق المصالحات الوطنية في كل الدول العربية بغض النظر عن حجم الخلاف أو الاحتراب الداخلي، وذلك انطلاقاً من الهوية العربية الإسلامية الجامعة لشعوب الأمة، والبدء بالدول التي تخضع لعمليات تدمير ذاتي وحروب أهلية وإرهاب منظم، وخاصة في كل من سوريا والعراق واليمن وليبيا والصومال.

2.        تشكيل لجنة عربية مصغرة للقيام بمصالحات عربية رسمية وفق برنامج زمني.

3.        اتخاذ قرار جماعي بوقف تدخل كافة الدول العربية في شؤون الدول العربية الأخرى أمنياً وعسكرياً خارج منظومة العمل العربي المشترك، والشروع بتطبيقه بإشراف لجنة عربية خاصة.

4.        تشكيل لجنة عربية للإشراف على تحقيق المصالحة الوطنية الفلسطينية، وتفعيل الإمكانات العربية في دعم صمود الشعب الفلسطيني وقضيته في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي.

5.        تشكيل لجنة اقتصادية لدراسة مشكلات الديون والطاقة والسوق والإنتاج الزراعي والصناعي وإشكاليات التجارة البينية، ووضع خطة معالجة ونهوض مناسبة، مع الاستفادة مما تم التوصل إليه في القمم الاقتصادية العربية السابقة.

6.        تشكيل لجنة خبراء مدعومة بلجنة وزراء مصغرة للإشراف على تطوير جامعة الدول العربية، من حيث الشكل والأداء، وفق خطة زمنية محددة والاستفادة من تجارب دولية، أهمها تجربتا الاتحاد الأوروبي والاتحاد الأفريقي.

7.        تشكيل لجنتين عربيتين لبناء تفاهمات مع كل من إيران وتركيا تعتمد المصالح المشتركة الضامنة للاستقرار فيما بينها وبين الدول العربية، ووقف أي تدخل غير آمن في البلاد العربية، والتوصل لإعلان مبادئ مع كل منهما حول علاقاتهما مع العالم العربي والدور الإقليمي والدولي المشترك، وخاصةً في القضايا ذات الاهتمام المشترك مثل: قضايا الطاقة والتجارة ودعم قضية فلسطين ومواجهة التطرف والإرهاب، والدفاع عن الإسلام أمام هجمة الإسلاموفوبيا ... إلخ.

8.        تشكيل "مجلس العلاقات العربية-الدولية" الدائم، ويضم مختصين وخبراء عرباً، ويعمل على دعم صناعة القرار العربي، وتطوير علاقات العرب الدولية.

9.        عقد مؤتمر عربي-أوروبي-أمريكي دوري يركز نقاشاته على القضايا التي تهم مختلف الأطراف من قبيل التطرف والإرهاب والتنمية والقضية الفلسطينية، مع الاستفادة من الحوارات السابقة، وتشكيل هيئة دائمة للحوار العربي-الأوروبي-الأمريكي، ومجلس أعمال مشترك.

10.    عقد مؤتمر عربي-آسيوي دوري يركز على علاقات الجانبين الاقتصادية والسياسية والثقافية، مع الاستفادة من تجارب العلاقات الثنائية القائمة وخاصةً في تطوير منتدى التعاون العربي-الصيني ليصبح منتدى التعاون العربي-الآسيوي، ويتبعه مجلس أعمال فاعل.

11.   تشكيل مجلس أعمال عربي يركز على تطوير العلاقات العربية مع كل من دول أمريكا اللاتينية وأفريقيا.

12.   عقد مؤتمر عربي-أمريكي لاتيني دوري يتناول تطوير علاقات العرب مع أمريكا اللاتينية على المستويات السياسية والاقتصادية، وبما يزيد من قوة الموقف والفعل العربي في المحافل الدولية، خصوصاً إزاء قضايا الأمة ومصالحها العليا.

13.    عقد مؤتمر عربي-أفريقي دوري يتناول تطوير العلاقات العربية-الأفريقية السياسية والاقتصادية والثقافية، بما يخدم الطرفين ويعزز الموقف العربي دولياً.

انتهى،،،

قائمة الموقِّعين الأولى

الرقم

الاســــــــــــــــم

البلـــد

الصفــــــــة

1.                   

دولة الأستاذ أحـمـــــد عبيــــدات

الأردن

رئيس الوزراء الأردني الأسبق

2.                   

دولة الأستاذ طاهــــــر المصــــــري

الأردن

رئيس الوزراء الأردني الأسبق

3.                   

دولة الدكتور عبد السلام المجالي

الأردن

رئيس الورزاء الأردني الأسبق

4.                   

دولة الدكتور عـــــدنــان بـــدران

الأردن

رئيس الوزراء الأردني الأسبق

5.                   

دولة الأستاذ فيصـــــــل الفايــــــز

الأردن

رئيس الوزراء الأردني الأسبق، ورئيس مجلس الأعيان

6.                   

معالي الدكتور عبد اللطيف عربيات

الأردن

رئيس مجلس النواب الأردني الأسبق

7.                   

معالي الأستاذ عبد الهادي المجالي

الأردن

رئيس مجلس النواب الأردني الأسبق

8.                   

معالي الدكتور مصطفى عثمان

السودان

وزير خارجية سابق

وسفير السودان في الأمم المتحدة- جنيف، وعميد السلك الدبلوماسي العربي

9.                   

معالي الدكتور علي محمد فخرو

البحرين

وزير سابق، كاتب ومفكر، ومستشار جلالة الملك

10.               

معالي الدكتور غازي صلاح الدين

السودان

وزير خارجية سابق، والمستشار الأسبق لرئيس الجمهورية

11.               

معالي الدكتور علي الدين هلال

مصر

وزير سابق، و مفكر، وبروفيسور العلوم السياسية

12.               

معالي الدكتور إسحــاق فـرحان

الأردن

وزير سابق، ورئيس جامعة سابق

13.               

سعادة الدكتور عبـد الله الأشعــل

مصر

دبلوماسي سابق، وخبير القانون الدولي

14.               

سعادة الدكتور علـــــي محافظــة

الأردن

رئيس جامعة سابق، وبروفيسور التاريخ في الجامعة الأردنية، وعضو مجلس الأمناء والمجلس العلمي في مركز دراسات الشرق الأوسط

15.               

سعادة الأستاذ فهمــــي هويـــدي

مصر

كاتب ومفكر

16.               

سعادة الدكتور قاصـــد محمــود

الأردن

نائب رئيس هيئة الأركان في الجيش الأردني سابقا، وعضو فريق الأزمات العربي في مركز دراسات الشرق الأوسط

17.               

معالي الدكتور كامل أبو جابر

الأردن

وزير خارجية سابق، ومدير سابق للمعهد الملكي للدراسات الدينية

18.               

معالي الدكتور محمد أبو حمور

الأردن

وزير سابق، ورئيس مجلس أمناء مركز دراسات الشرق الأوسط

19.               

معالي الدكتور هانــي خصاونــــة

الأردن

وزير ودبلوماسي سابق، وخبير القانون الدولي

20.               

سعادة الدكتور محمــد المسفـر

قطر

مفكر وكاتب وبروفيسور العلوم السياسية في جامعة قطر

21.               

سعادة الدكتور أحمد سعيد نوفل

الأردن

بروفيسور العلوم السياسية في جامعة اليرموك، وعضو هيئة تحرير مجلة دراسات شرق أوسطية

22.               

سعادة الدكتور حمدي عبد الرحمن

مصر

بروفيسور العلوم السياسية في جامعة زايد، وخبير العلاقات العربية-الأفريقية

23.               

سعادة الدكتور صبحــي غندور

لبنان

كاتب ومفكر، ومدير مركز الحوار العربي في واشنطن

24.               

سعادة الدكتور نظـام بركـات

الأردن

بروفيسور العلوم السياسية في جامعة اليرموك، ورئيس المجلس العلمي لمركز دراسات الشرق الأوسط

25.               

سعادة الدكتور عـــودة قــــوّاس

الأردن

نائب برلماني سابق، وعضو مجلس الكنائس العالمي، وعضو مجلس أمناء مركز دراسات الشرق الأوسط

26.               

سعادة الأستاذ عاطــف الجولاني

الأردن

كاتب وإعلامي، وعضو فريق الأزمات العربي في مركز دراسات الشرق الأوسط

27.               

سعادة الأستاذ خالـــد السفيانـي

المغرب

أمين عام المؤتمر القومي الإسلامي

28.               

سعادة الدكتور عبد الحسين شعبان

العراق

مفكر وأكاديمي

29.               

سعادة الأستاذ جــــــواد الحمــــد

الأردن

رئيس مركز دراسات الشرق الأوسط

30.               

سعادة الأستاذ أحمـــد العابــودي

الأردن

رئيس مجلس التخطيط في مركز دراسات الشرق الأوسط

31.               

سعادة الدكتور بيـــان العمـــري

الأردن

المدير التنفيذي لمركز دراسات الشرق الأوسط

32.               

سعادة الدكتور عبد الحميد كيالي

الأردن

مدير وحدة البحوث والمعلومات في مركز دراسات الشرق الأوسط

 للتوقيع على المبادرة يرجى الضغط هـــنــا...

أو ارسال ايميل الى العنوان (mesc@mesc.com.jo) مركز دراسات الشرق الاوسط

* تأتي هذه المبادرة لتطوير العلاقات العربية- الدولية بوحي من ندوة علمية متخصصة عقدها مركز درسات الشرق الأوسط في الأردن يومي 13-14 تشرين ثاني/ نوفمبر  2016 حملت عنوان "العلاقات العربية-الدولية: الواقع والآفاق"، وقد شارك فيها مجموعة من المختصين والخبراء من عدد من الدول العربية، وقُدم فيها 12 بحثاً علمياً.

** جميع اللجان والمجالس المقترحة تشكلها القمة العربية.

صور من المؤتمر

 

 

عودة إلى الصفحة الرئيسية

جائزة البحث العلمي

المؤسسة الأردنيـة

للبحوث والمعلومات

مجلـة دراســات

شـرق أوسطيــة

الندوات والمؤتمرات

حلقــات نقاشيـة

المحاضرات

الحفل السنوي للمركز

الترويسة من أسفل - مركز دراسات الشرق الأوسط

Designed by Computer & Internet Department in MESC.